بعد ساعات من التّدريب والمتعة والاستماع لأغاني الدّبكة الفلسطينيّة والتّماهي مع أداء المدربة سما وسلاسة التّعلّم، صار الجميع يتحرك بخفّة شديدة بقلبٍ واحدٍ، يدبك دبكةً
أمّا الوجع الفلسطينيّ ورسالة الثّورة على الاحتلال والظّلم، فنراه في الكثير من اللّوحات الرّاقصة على أغانٍ شعبيّةٍ فلسطينيّةٍ وأغانِ عربيّةٍ ملتزمة، مثل "وين ع رام